Un sommet s’achève ...


Voilà un sommet millénaire qui s’achève, des discours et des rencontres qui marquent l’histoire politique du globe.
Or, à quoi sert bon un discours ou une promesse d’un chef d’Etat ou un gouvernement si celui-ci n’arrive pas encore à respecter les normes universelles des Droits de l’Homme, à savoir la Déclaration des Droits de l’Homme et le Droit international humanitaire ? Comment peut-on croire à ces promesses si quelques Etats n’arrivent pas encore à se débarrasser de leur héritage impérialiste ? Un Etat qui cherche à préserver la paix et assurer la sécurité et le développement mondial, est tenu, de prime abord, d’estimer les libertés des citoyens et n'est pas comme sont nos voisins les espagnoles qui sont devenus des anti-marocains,par défaut et par héritage.
Vous qui supportez les équipes de foot espagnoles et qui franchisez les portes de leurs écoles, vous qui avez changé la tenue marocaines de votre patrie par la madrilène et celle de Barcelone, de ceux qui injurient vos frères vous avait vu ou vous voyez comment les espagnoles traitent vos compatriotes ? Vous voyez ce qu’ils ont fait aux citoyens marocains juste parce qu’ils portaient un drapeau marocain ? Des jeunes qui payent trop cher le prix de leur patriostisme leur fierté et amour à la patrie, est-ce vraiment du racisme ou le complexe profond d’occuper un territoire qui n’est pas le leur ? est comment ceux la peuvent parler de justice s'ils occupent toujours une nation ?
Force est de constater qu’il est temps que nous inaugurons des écoles en Espagne, mais cette fois sur le thème de la diplomatie et non pas sur le football, car suite à ces agressions purement racistes contre les citoyens marocains, il s’est avéré que les autorités de ce pays Européen et développer à besoin d'apprendre les bonnes manières en matière de relations internationales.

zineb hachimi idirissi
Lire la suite de l'article : Un sommet s’achève ...

نمطية النمطية ... أو الابداع المهترئ


انتهت الحرب التي لم تبدأ ...
هذا سوف يكون أول مقال لي على هذه المدونة بلغة الضاد .
نعيش اليوم حرب تدور رحاها بين دول تعتبر شقيقة ؛ حيت إشتعلت فتيل هذه الحرب من أقصى البلاد العربية لتطال اقصاها ...لاداعي للدخول في تفاصيل القصة من جديد فالكل قد عاشها ويعرفها ... فيكفي القول بان المسلمين غارقين إفي حروب لا أول لها ولا أخر الصومال والسودان، العراق ولبنان،اليمن وأفغانستان... ومن يعاني في الشيشان والناس تنتحر في باكستان .
ما أحاول اتحدت عنه في مقالي هذا النمطية أو محاولة إنشاء النمط أو النمودج المغربي عبر الإعلام العربي، ألم يستفيد هؤلاء (المفترض أنهم اخوان في الدين و في الجيوغرافية و اللغة و المصلحة....) من تجربتنا مع الغرب والافكار النمطية التي يروجها لها العالم الغربي.. المتقدم في استعماله لوسائل الاعلام عبر تحكمه الموسع بالمعلومة لانه هو من يصنعها ... فهؤلاء الزمرة لايحاولون إلا السير على درب أسياديهم من الأمريكان الذين عادة لا يضحكون إلا حين يضحكون على الأخرين من الشعوب ... فهذه هي صناعتهم للنمودج المغربي ( الموديل) ... ولكنهم أخطو دربهم حيث في تجريحهم للمغاربة وللمغرب إحتقروا ذاتهم ... فهذه الصورة المشوهة التي لا تظهر إلا عيوب المغاربة ... تطهر كذلك عيوب الشخص القادم من دول الخليج حيث تصوره كشخص عديم الذوق يمكن إستغلال سذاجته بسهولة كما تظهر أنه شخص يملك الكثير من المال وعلى الرغم من ذلك فانه لا يستطيع الرقي ... وهذا ما يذل على أن هؤلا في احتقارهم وقعوا في إحتقار نفسهم ...وهذه هي نمطية النمطية ... أو سقوط في فخ مرسوم نضراً للثأتر العميق بثقافة الغرب وخاصةً الغرب البعيد الذي يقصي الأخر ويرسم له دائماً صورة نمطية ...
نكتفي الأن إتباع الاسلوب العلمي المنهجي المحض لن أزيد في إستعمال أو إنتقاء عبارات علم النفس الاجتماعي ... فهذه ليست ظاهرة ,, بل لحظة سوف تندتر إنشاء الله ... فهده ليست علاقة دولة بدولة شقيقة بل علاقة زمرة خبية بأخرى انساقت خلف عوطفها ورغم ذلك فهي على صواب ... لن نقع في الفخ الذي وقعت فيه مصر والجزائر ...
لست هنا للدفاع عن المرأة المغربية فهي ليس بحاجة لمن يدافع عنها فهي أقوى من ذلك بكثير يمكنها الموجة والدفاع وحتى الريادة .... المرأة المغرية نمودج للمرأة ناجحة في جميع الميادين فأينما حلت تترك بصمتها ... ولكن
ما نخشاه هو أن يصبح حدة الطرح ممنهج وتاخده وسائل الاعلم كفرصة للإنتقام من عدم نجاحها في غزو المغرب العربي ... بانتجتها التافهة حيت أنها لا تغزوه إلى بمسلسلات التخفيضات التركية وتيلي نوفه (مسلسلات أمريكا الاتينية) ... فالمغرب الأن أصبح له قدرة على إنتاج ما يخصه وما يحتاج إليه حتى من المسلسلات التافهة
نحن لسنا سودج لكي نسقت في الطرح العام الذي قد ... أو ربما قد يكن الهدف من هذه الاساءت ويتجلى في كون الإعلام يمتل العامة نحن نعلم أن اخواننا في هذه البقاع لا ينضورن لنا بتلك النضرة ... فيكفي الذكر أن دولة الكويت تزودنا بالكتب فلا يجب أن ننسى سلسلات كعالم المعرفة وعالم الفكر إلخ ...

هناك بعض الأخطاء وذلك ناجم عند عدم تمكني من الرقانة باللغة العربية

Rahmo Mohamed
Lire la suite de l'article : نمطية النمطية ... أو الابداع المهترئ