انتهت الحرب التي لم تبدأ ...
هذا سوف يكون أول مقال لي على هذه المدونة بلغة الضاد .
نعيش اليوم حرب تدور رحاها بين دول تعتبر شقيقة ؛ حيت إشتعلت فتيل هذه الحرب من أقصى البلاد العربية لتطال اقصاها ...لاداعي للدخول في تفاصيل القصة من جديد فالكل قد عاشها ويعرفها ... فيكفي القول بان المسلمين غارقين إفي حروب لا أول لها ولا أخر الصومال والسودان، العراق ولبنان،اليمن وأفغانستان... ومن يعاني في الشيشان والناس تنتحر في باكستان .
ما أحاول اتحدت عنه في مقالي هذا النمطية أو محاولة إنشاء النمط أو النمودج المغربي عبر الإعلام العربي، ألم يستفيد هؤلاء (المفترض أنهم اخوان في الدين و في الجيوغرافية و اللغة و المصلحة....) من تجربتنا مع الغرب والافكار النمطية التي يروجها لها العالم الغربي.. المتقدم في استعماله لوسائل الاعلام عبر تحكمه الموسع بالمعلومة لانه هو من يصنعها ... فهؤلاء الزمرة لايحاولون إلا السير على درب أسياديهم من الأمريكان الذين عادة لا يضحكون إلا حين يضحكون على الأخرين من الشعوب ... فهذه هي صناعتهم للنمودج المغربي ( الموديل) ... ولكنهم أخطو دربهم حيث في تجريحهم للمغاربة وللمغرب إحتقروا ذاتهم ... فهذه الصورة المشوهة التي لا تظهر إلا عيوب المغاربة ... تطهر كذلك عيوب الشخص القادم من دول الخليج حيث تصوره كشخص عديم الذوق يمكن إستغلال سذاجته بسهولة كما تظهر أنه شخص يملك الكثير من المال وعلى الرغم من ذلك فانه لا يستطيع الرقي ... وهذا ما يذل على أن هؤلا في احتقارهم وقعوا في إحتقار نفسهم ...وهذه هي نمطية النمطية ... أو سقوط في فخ مرسوم نضراً للثأتر العميق بثقافة الغرب وخاصةً الغرب البعيد الذي يقصي الأخر ويرسم له دائماً صورة نمطية ...
نكتفي الأن إتباع الاسلوب العلمي المنهجي المحض لن أزيد في إستعمال أو إنتقاء عبارات علم النفس الاجتماعي ... فهذه ليست ظاهرة ,, بل لحظة سوف تندتر إنشاء الله ... فهده ليست علاقة دولة بدولة شقيقة بل علاقة زمرة خبية بأخرى انساقت خلف عوطفها ورغم ذلك فهي على صواب ... لن نقع في الفخ الذي وقعت فيه مصر والجزائر ...
لست هنا للدفاع عن المرأة المغربية فهي ليس بحاجة لمن يدافع عنها فهي أقوى من ذلك بكثير يمكنها الموجة والدفاع وحتى الريادة .... المرأة المغرية نمودج للمرأة ناجحة في جميع الميادين فأينما حلت تترك بصمتها ... ولكن
ما نخشاه هو أن يصبح حدة الطرح ممنهج وتاخده وسائل الاعلم كفرصة للإنتقام من عدم نجاحها في غزو المغرب العربي ... بانتجتها التافهة حيت أنها لا تغزوه إلى بمسلسلات التخفيضات التركية وتيلي نوفه (مسلسلات أمريكا الاتينية) ... فالمغرب الأن أصبح له قدرة على إنتاج ما يخصه وما يحتاج إليه حتى من المسلسلات التافهة
نحن لسنا سودج لكي نسقت في الطرح العام الذي قد ... أو ربما قد يكن الهدف من هذه الاساءت ويتجلى في كون الإعلام يمتل العامة نحن نعلم أن اخواننا في هذه البقاع لا ينضورن لنا بتلك النضرة ... فيكفي الذكر أن دولة الكويت تزودنا بالكتب فلا يجب أن ننسى سلسلات كعالم المعرفة وعالم الفكر إلخ ...
هناك بعض الأخطاء وذلك ناجم عند عدم تمكني من الرقانة باللغة العربية
هذا سوف يكون أول مقال لي على هذه المدونة بلغة الضاد .
نعيش اليوم حرب تدور رحاها بين دول تعتبر شقيقة ؛ حيت إشتعلت فتيل هذه الحرب من أقصى البلاد العربية لتطال اقصاها ...لاداعي للدخول في تفاصيل القصة من جديد فالكل قد عاشها ويعرفها ... فيكفي القول بان المسلمين غارقين إفي حروب لا أول لها ولا أخر الصومال والسودان، العراق ولبنان،اليمن وأفغانستان... ومن يعاني في الشيشان والناس تنتحر في باكستان .
ما أحاول اتحدت عنه في مقالي هذا النمطية أو محاولة إنشاء النمط أو النمودج المغربي عبر الإعلام العربي، ألم يستفيد هؤلاء (المفترض أنهم اخوان في الدين و في الجيوغرافية و اللغة و المصلحة....) من تجربتنا مع الغرب والافكار النمطية التي يروجها لها العالم الغربي.. المتقدم في استعماله لوسائل الاعلام عبر تحكمه الموسع بالمعلومة لانه هو من يصنعها ... فهؤلاء الزمرة لايحاولون إلا السير على درب أسياديهم من الأمريكان الذين عادة لا يضحكون إلا حين يضحكون على الأخرين من الشعوب ... فهذه هي صناعتهم للنمودج المغربي ( الموديل) ... ولكنهم أخطو دربهم حيث في تجريحهم للمغاربة وللمغرب إحتقروا ذاتهم ... فهذه الصورة المشوهة التي لا تظهر إلا عيوب المغاربة ... تطهر كذلك عيوب الشخص القادم من دول الخليج حيث تصوره كشخص عديم الذوق يمكن إستغلال سذاجته بسهولة كما تظهر أنه شخص يملك الكثير من المال وعلى الرغم من ذلك فانه لا يستطيع الرقي ... وهذا ما يذل على أن هؤلا في احتقارهم وقعوا في إحتقار نفسهم ...وهذه هي نمطية النمطية ... أو سقوط في فخ مرسوم نضراً للثأتر العميق بثقافة الغرب وخاصةً الغرب البعيد الذي يقصي الأخر ويرسم له دائماً صورة نمطية ...
نكتفي الأن إتباع الاسلوب العلمي المنهجي المحض لن أزيد في إستعمال أو إنتقاء عبارات علم النفس الاجتماعي ... فهذه ليست ظاهرة ,, بل لحظة سوف تندتر إنشاء الله ... فهده ليست علاقة دولة بدولة شقيقة بل علاقة زمرة خبية بأخرى انساقت خلف عوطفها ورغم ذلك فهي على صواب ... لن نقع في الفخ الذي وقعت فيه مصر والجزائر ...
لست هنا للدفاع عن المرأة المغربية فهي ليس بحاجة لمن يدافع عنها فهي أقوى من ذلك بكثير يمكنها الموجة والدفاع وحتى الريادة .... المرأة المغرية نمودج للمرأة ناجحة في جميع الميادين فأينما حلت تترك بصمتها ... ولكن
ما نخشاه هو أن يصبح حدة الطرح ممنهج وتاخده وسائل الاعلم كفرصة للإنتقام من عدم نجاحها في غزو المغرب العربي ... بانتجتها التافهة حيت أنها لا تغزوه إلى بمسلسلات التخفيضات التركية وتيلي نوفه (مسلسلات أمريكا الاتينية) ... فالمغرب الأن أصبح له قدرة على إنتاج ما يخصه وما يحتاج إليه حتى من المسلسلات التافهة
نحن لسنا سودج لكي نسقت في الطرح العام الذي قد ... أو ربما قد يكن الهدف من هذه الاساءت ويتجلى في كون الإعلام يمتل العامة نحن نعلم أن اخواننا في هذه البقاع لا ينضورن لنا بتلك النضرة ... فيكفي الذكر أن دولة الكويت تزودنا بالكتب فلا يجب أن ننسى سلسلات كعالم المعرفة وعالم الفكر إلخ ...
هناك بعض الأخطاء وذلك ناجم عند عدم تمكني من الرقانة باللغة العربية
Rahmo Mohamed
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire