pourquoi je suis un arrogant ? c'est grace au web 2.0


Pourquoi je suis arrogant, prétentieux et tout le reste
parce que avant deux ans ou moins je me rappelle pas très bien, on était en 1ere année du master communication publique et sociale, de la faculté des sciences juridiques économiques et sociale hassan II Mohammedia, la ou j'ai passé 6 ans de ma vie à apprendre des choses académiques et d'autres ... quand j'avais commencé le master j'avais un seul objectif c'est acquérir les outils de la recherches scientifiques, je ne m'intéresse pas à la communication politique ni à la science politique mais après quelques temps, après quelques recherches surtout sur les élections américaines je me suis rendus compte d'une chose, ce n'est pas le fait que sois arrogant sa je le sais pas peut être que c'est une nature, je ne le crois pas en tout cas j'aimerai discuter ce sujet et rappelé a tout ceux qui j'ai dis que sa se passera, tout se passera sur facebook , twitter , les blogs, youtube, en tout cas tout ce qui est web 2.0 ...
une prof m'avait dit la remarque suivante :
Mohamed : facebook reste élitiste au Maroc nous avons un grand taux d'analphabétisme ...
j'avais répondus : madame c'est cette élite qui va faire la différence
j'avais un postulat de départ très simple et je l'avais expliqué a mes profs , les gens n'ont pas un accès libre à la sphère publiques une bref lecture de Habermas vous apprendre qu'on ait toujours dans la phase de la bourgeoisie dans l'accès à la sphère publique, nous n'avons pas encore atteint, le niveau atteint dans les pays démocratiques se résume un peut en ce qui suit :

1. l’espace public fonctionne sur les principes et les valeurs suivantes :
- l’égalité des chances dans la discussion publique et surtout surtout la discussion politique ;
- la liberté d’expression, d’opinion, d'accès à l’information ;
- le respect des avis et des personnes.

2. L’apparition de l’espace public et la création d'une sphère publique de discussion de la chose publique et politique est le résultat d’un mouvement d’émancipation du citoyens dans.


le web 2.0 ne granite pas tout ces choses la ? voilà pourquoi ma recherche tourne autour de ce que je nomme sphère publique moderne ... c'est la même sphère publique + l'espace qui se crée encore autour ..

mais aujourd'hui avec l'émergence des TIC les jeunes ont beaucoup de choses à dire ils ont beaucoup d'outils pour médiatisé leurs avis, la question de liberté d'expression des lignes rouges et devenus un mythe ...
Retour a mon postulat : j'avais dit comme sa à un prof : les jeunes n'ont pas accès à la sphère publique, à l'espace politique, les jeunes utilisent internet mais surtout web 2.0 surtout surtout facebook youtube twitter reste élitistes ... les jeunes construisent des groupes des pages de fans très influentes les bloggers sont très influent eux aussi ... les gens sortiront de facebook vers la rues


les jeunes sortiront de facebook vers la rues ... j'avais juste dis sa mais je n'avais pas prévus les révolutions ...


Rahmo mohamed
Lire la suite de l'article : pourquoi je suis un arrogant ? c'est grace au web 2.0

أصحاب أم بزنس


ذاقت بي الدنيا وأنا أتكلم في هذا الموضوع الشائك و الحساس عندما أخوض في تحليل هذا الموضوع فاسنطلق من تجربتي الخاصة وتجربة حياة عشتها بحلوها ومرها تجربة أناس ربطتنا الحياة ببعضنا البعض وربطتنا الأقدار والقدر و أراد الله عزة وجل أن نلتقي وبالتالي أن نصبح أصدقاء فهل هم أصدقاء أم أعداء؟ سؤال اختلفت فيه أجيال وحلله علماء ولم يصلوا إلى إستنتاج يوضح معالم هذه المعدلة .

الصداقة في اعتقادي هي تجربة حياة مع أناس لا تختارهم أنت بشكل مباشر بل الأقدار تلقيك بهم فمنهم من يصلح ومن لا يصدق ومفهوم الصداقة يختلف من شخصٍ لاخر فمنهم من ياخد الصداقة كتجارة ومنهم من يعتمد

سياسة الكر والفر في صدقته مع الناس ومنهم من يقول كلام في وجهك وفي ضهرك يشرحك ، فانا متلاً سنطلق من تجربتي الخاصة وساتحدت عن أصدقاي المقربين مني أحياناً لفهمهم صراحةً هل هم معي أم ضدي؟

هل يحبونني أم يكرهونني ؟

لانهم أصدقاي المقربين مني لا يمنع أنهم لهم عيوب ربما لم اوجهم بها يوماً ولكنني حاولت أن أسردها في مقالي هذا فاول عيوبهم أنهم لا يكتمون أسراري وتانها لا يحترمون قدري أمام الناس الذين لا أعرفهم مما ينتج عنه

ما يسمى "الدسرا" وسمحوا لي أن أعرفكم عن أصدقاي:

أولهم : ( م ) شخصية متمردة على الواقع إشتهر بعشقه لتبويق ونسيان الواقع ولعيش في دواليب الخيال وسفر بعيداً ف م هذا صديقي ورفيق دربي كافحنا سوياً تسكعنا سوياً في شوارع درسنا معاً . في حقبةٍ من هذه الحياة إختار طريقه الذي يحبه ألا وهي اليالي الحمراء والصاخبة كنا نعلم أنه لا يحب هذه الطريق ولكن غضبه وتمرده وعشقه لتغير الواقع هذه كلها عوامل ساعدته على ولوج هذه الحياة المتميزة بنكران الذات ونسيان الواقع

وتمرد على كل ما يعيق الحياة في اليقضتي وصحوتي ولكن لاوخفكم سراً انني اعتبره صديقي الحميم والمقرب جداً مني لانه بالفعل صديق صديقه ، هذا هو ( م ) الذي عكسته الأيام بعدما كان في أوج عطائه وكان يزار في

أبها الكبريات والملاهي الليلية يدخل وكانه سلطان زمانه ولكن الرياح ته
ب بما لا تشتهي السفن وجعلته الأن يعوي ويتعرض هو الأخر لاقصى أنواع (التزواق ) من قبل أكباش لا يفقهون شياً سوى ضحكت لهم الدنيا ببعض الدريهمات واصبحو يريدون أن يكونو أسياداً على من كانو طول عمرهم أسياداً .

أما صديقي التاني وربما احتاج النظر في هده المسالة إلا انني ساتكلم عنه فهو ( ف ) هذه الشخصية غامضة بالنسبة لي جداً إشتهر بيننا بعدة القاب منها ( الزهايمر ،الرجل النايم ،الدمدوة .............) فهذا الأخير عكسته الدنيا عكساً شديداً جعلته عرضةً لشتى أنواع الاحتقار من قبل من يسوى ومن لا يسوى جرب كل شي في الحياة ولم يحقق شياً أراد الذهاب إلى إيطاليا فتشاجرا أبوه مع من يريد تهجيره ؛ أراد العمل فعمل مع معتوه ؛ درس الميكانيك فحصل على الشهادة فجاةً أصبح هذه المهنة فدرس النقل التجاري ليصبح سائق شاحنة فائد بنا نفجا أيضاً بانه أصبح يكره هذه المهنة ولان إختار أن يرفع يده إلى أعلى وأن يتمتع بنوم فهو الانسان الوحيد الذي

يكبس عليه النوم في حدود الساعة الخامسة .

في الأونة الأخيرة نتفاجا أن يريد ولوج عالم الكتابة فهو يعتقد أنه كاتب جيد لاننا نضطر دائماً إلى مجاملته خوفاً منا على مشاعره ولكنه كاتب فاشلٌ والطامة الكبرى هي أنه يريد تعلم اللغة الفرنسية ألهم استر؛ولا نعلم مالذي

مالذي يريد أيضاً إنه تايه .ولكنه طيب فهو الأن تطور معي رغم أنه هو الأخر لا يقدرني.

هذه هي الدنيا تعرفك على أناس فتندم ندماً شديداً على على معرفتهم ؛ وتعرفك على أناس تندم على عدم معرفتهم من قبل ؛وهذا ما يجعلني أتدمر من أصدقاي لانهم لا يعرفون قدري جيداً يضننني مستهتراً ولا أفقه شياً

ولكنني ارد عليهم بشيي واحد ألا وهو :

لا تسفن على غدر الزمان لطالما رقصتي الضباع على جتت الاسود

واستدل قائلاً أيضاً لكل من يريد تحطيمي والاستهزا مني :

الاسود التي تزار الأن لطالما روضتها على يدي والأن تقطع الحبالا وتريد أن تكلني.

هيهات .




مهدي بنسلام

Lire la suite de l'article : أصحاب أم بزنس

هل تحبني ؟




اليوم ساخد القلم بين أناملي ولكن... لا لا لن اكتب مقالاً عن السياسة أو عن أخر المستجدات في وطننا العربي وللعالم لا نني بصراحة أتعبتني المواضيع السياسية ،أتعبني منظر الناس وهي تشرد وتقتل برصاص أبناء وطنها لمجرد أنها

أرادت أن تغير واقعها وقالت كفى من سنوات الظلم والحرمان والقهر والأستبداد وحتكار السلطة وتوريتها للابناء والأخوة وبينما اكتب هده المقدمة ألهمني عنوان جال بمخييلتي ألا وهو "هل تحبني "فقلت لم لا اكتب مقالاً

رومانسياً ربما قد ارفه به عن نفسي وقد يعجب البعض من الذين لا يريدون.. ما يسموه هم الفوضى والحقد الطبقي من قبل الفقراء فانا متفقٌ معهم في هده المسالة ربما هم لا يعرفون الفقر فكيف سيحسون ويشعرون بالفقراء
لطالما أرادوا محاربة الفقر فقتلوا الفقراء لا نهم ببساطة شديدة يتكلمون لغة التجارة والمال والملايير . لا يهمهم قضاء نصف عشيه نوماً بينما يتناولون عشاهم في افخم المطاعم وعطرهم الماركات المسجلة والبعض فحت

منه رايحة النتانة والعفن وفيلاتهم بحمامات السباحة الكبيرة ونسوا أن هناك من يقف طوابيراً من أجل نقطة ماء يروي بها ضماه وضما صغاره لهدا قررت اليوم أن أغض النضر عن السياسة أن ترك الشعوب تقرر مصيرها

حمداً لله أن الشعوب وأخص بالذكر الشعوب العربية قد استيقضت وعرفت أن لا خوف من قول الحق وأن الحاكم الوحيد هو الشعوب لا رؤساء ببساطة لان الروساء زائلون والشعوب هي الباقية فشكراً لتونس التي أيقضت الشعوب

العربية واعطت روح التفاول لكل عربي أن يغير واقعه وأن يقول لا للقمع وكفى من الظلم والجوع وبقيت الروح التونسية تحوم في سماء الأوطان العربية وهي الأن تصل إلى مصر صاحبت الحضارة الأكتر قدما وغناً في العالم بعد الحدهرة العراقية ، أنا لا

أريد أن أطيل في هدا الموضوع المهم أن الشعوب عرفت أنه إدا اردوا التغير فهم قادرين على دلك اليوم ساكتب موضوعاً رومانسياً بدلاً من السياسة وبينما ،جاء ني هدا العنوان

هل تحبني ؟

سؤال تطرحه كل إمراة على من تحب قد يتكرر السوال مرة وعشراً في اليوم الواحد بل طول العمر فاجمل شي في حياة المراة تنتظره من حبيبها أن يقول لها أحبك فان تولد الكلمة من شفتيه دون سوال كررت هي اى سوال

هل تحبني . هي تعلم أنه يحبها وأنها الصديقة والزوجة والحبيبة ولكن قاموس المراة في العشق يقول هناك حب نراه وحب نحسه وحب نسمعه والأجمل التلاتة معاً .

نعم أحبك جملة وحدة ومفردتان هما كل ما تحتاج المراة تم ياتي الناس والأشياء والبقية ،الرجل الدكي من لا تجف الكلمة على شفتيه فمن أراد كسب النساء بلا حب فتسلق الهواء أسهل ومن أراد الأخد بلا عطاء فردم

البحار أسهل والمراة لا تريد من الدنيا سوى اتنين حبيب وكلمة أحبك .

بعض الرجال يعتقدون أن الزمن إدا مضا رافقه الحب في الرحيل ويتسالون هل تطلب إمراة في سن الستين دلال الصبايا وعشق المحبين في العشرين نعم وألف نعم فمن قال أن حباً يموت في تسعين سؤال سيتكرر كل

يوم بلا عمر وزمن هل تحبني .

الرجال أيضاً يحبون السوال ذاته لكنهم يخجلون أو يخافون لا أكتر فمن لا يحب حديت الحب ومن يكره فينا صوت الغزل.فما أسهل وأعدب وأبسط من المواضيع الرومنسية لانها تماماً "عن ارهق وأرق وأعصاب المواضيع السياسية

وتسلق الأحزاب الراغبة في الوصول إلى السلطة على ضهور الشباب والمناضر التي تدمع لها الأعين وتجلجل لها القلب حاولت عن أبعد عن السياسة ولكن وقعت في السياسة فهي جزء لا يتجزا من حياتنا



المهدي بنسلام
Lire la suite de l'article : هل تحبني ؟

pourquoi on écrit pas trop sur ta3li9




Nous croyons que ta3li9 est arrivé à sa phase mature donc on va pas faire beaucoup de publication comme on fusait au par avant, donc chacun de nous à commencer des aventure extra-ordinaire parce que ta3li9 nous a beaucoup influencer je vous invite dans ce poste a faire le tour d'un petit blog que je viens de lancer c'est un blog très personnel

http://tahiwanite.tumblr.com/

y a aussi ce blog très intéressant que je vous recommande vivement de lire :

http://blogdunjeunedegueulasse.blogspot.com/

Une autre invitation pour lire notre web magazine dédié dans sa globalité à l'actualité technologique :

http://www.technologienews.com/

Lire la suite de l'article : pourquoi on écrit pas trop sur ta3li9

الرحلة


اطرح عدة تساؤلات حول موضوع هده الصورة ... هده بعضها

من أين أتيت ؟ إلى أين أذهب ؟

هذه الصورة تجسيد لحكايتين

حكايات الانسان والارض

وحكايات الانسان والوطن

أما الاولى فهي عن علاقة الانسان والبيئة والتساؤل الذي طرحته في الأول هو هذا أين نحن ذاهبٌون ؟متى سوف نتوقف عن استهتارنا وخصة نحن الشباب ... ماذا يجب أن نفعل وماذا نفعل...

أما القصة الثانية فهي عند الانسان والوطن ... هده الاوطان العربية التي ترمي بشبابها نحو البحور والمحيطات نحو المجهول ... ماذا عسانا أن نفعل ؟ إلى أين يذهب شبابنا

هده صورة عن رحلة الانسان في الحياة...

مسألة بسيطة حول المعنى أيضاً فمنطلقنا أو مصدرنا من تراب نسير نسير .. فنصير تراب ... لا داعي لأن تتكلف على نفسك فالحياة لقمية إلا بالمكتسبات الروحية التي لا ثمنا لها ... كل شيء ماضي ليس إلى مسألة مرحلية... فلا تكن شيئ ومتواضع فكرية وإسمى إلى ما فوق ذلك لا تكن دنين ودحجته حيوانية ولا تكن فوقيا دو حاجات خيالية


rahmo mohamed

Lire la suite de l'article : الرحلة

نقطة تجادب وتباعد

...

هذه بعد الكلمات ... لا أريد أن أطيل

الله هو اسم الجلالة ...

له تقريباً نفس الدلالة بالنسبة للديانات التوحيدية اي الاسلام المسيحية واليهودية ...

ولكن هناك

صراعات

غلبها عقائدي بين هذه الديانات ...

ما يجب أن يشكل نقطة إلتقاء وسلام يشكل نقطة إختلاف وصراع

هذه قصة تتكرر وتتكرر

المرجو أن يعم السلام الحقيقي المتكافئ

مع إصرار الذات بدون إلغاء الأخر

وحترام الاختلافات العقائدية ...

فهده هي الأخلاق التي علمنا الرسول صلى الله عليه وسلام

PS :

ربما قد رأيتم هذه الصورة ... الملكية الفكرية لها ترجع لرحمو محمد ... ولكن أضعها رأني الإشارة ... تحت تصرفكم يمكنكم استعمالها


Rahmo mohamed

Lire la suite de l'article : نقطة تجادب وتباعد