نقطة تجادب وتباعد

...

هذه بعد الكلمات ... لا أريد أن أطيل

الله هو اسم الجلالة ...

له تقريباً نفس الدلالة بالنسبة للديانات التوحيدية اي الاسلام المسيحية واليهودية ...

ولكن هناك

صراعات

غلبها عقائدي بين هذه الديانات ...

ما يجب أن يشكل نقطة إلتقاء وسلام يشكل نقطة إختلاف وصراع

هذه قصة تتكرر وتتكرر

المرجو أن يعم السلام الحقيقي المتكافئ

مع إصرار الذات بدون إلغاء الأخر

وحترام الاختلافات العقائدية ...

فهده هي الأخلاق التي علمنا الرسول صلى الله عليه وسلام

PS :

ربما قد رأيتم هذه الصورة ... الملكية الفكرية لها ترجع لرحمو محمد ... ولكن أضعها رأني الإشارة ... تحت تصرفكم يمكنكم استعمالها


Rahmo mohamed

2 commentaires:

Unknown a dit…

السلام عليكم
قرات ما كتبته اخى الفاضل لكن الدى بدا لى ان هناك غموض او عدم تناسق فيه بحيث أدخلت شيء فى مكان غير مناسب ....نعم الرسول صلى الله عليه وسلم حثنا على الخير والمعاملة الحسنة لكن يا اخى ألا ترى ان من ينسب الولد لله تعالى وينسب له امور لا تنزهه كما فعل اليهود والنصارى بل حتى بعض الفرق الضالة من الصوفية المحسوبة على الاسلام....هل تستحق الاحترام ...ادا كنا نثور ونقيم الدنيا ونقعدها ادا سبنا احد او اساء الى من هو قريب منا فكيف ان أساؤوا الى رب العالمين خالق السموات والارضين................

Mo3ali9 a dit…

هذا السؤال غير موجه للمسلمين .. لينهم يعرفون حقهم وما عليهم ... هده فكرة من أجل السلام ...السلام القوي .. أنا مع ثورة رغم أن المقال لا يوحي بدلك ويوحي ربما انني من هؤلاء المسلمين الضعفاء ولكن هذا لم يكن المقصود

Enregistrer un commentaire